وداااااااااااااااااااااااعا
رحل مساء أمس الشاعر محمود درويش إثر تعرضه لمضاعفات بعد يومين من خضوعه لجراحة القلب المفتوح في أحد المستشفيات بولاية تكساس الأميركية...
أنا في ذهول كلّي، غير قادر في اللحظة عن كتابة أيّ شيء، وهل هناك فعلا كتابة وشعر بعد درويش...
يا الله رحل درويش.. كما رحل قبل أسبوعين يوسف شاهين.. رحلا، لكنّ الشعر مثل الفنّ الجميل لا يموت، إنّما يُحلّق بأجنحة لا يمكن سجنها، على حدّ قول شاهين...
(مصدر الصورة: موقع عرب.أونلاين)
هناك تعليقان (2):
les poetes ne meurents jamais, Moez!
نعم صدقت، وخاصّة إن كانوا من الشعراء الحقيقيين مثل درويش الذي سيبقى حيًّا ما دام للشعر معنى، وسيبقى.. ولكن ليس كلّ الشعراء بشعراء، وفي رأيي يجوز القول بالنسبة إلى درويش أنّه "شاعر كألف وألف كأفّ"..
وعموما، أرى أنّ الشعر أبقى من الشعراء..
إرسال تعليق