‏إظهار الرسائل ذات التسميات كاريكاتير. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات كاريكاتير. إظهار كافة الرسائل

2009-04-22

- كاركاتور اليوم..

دون تعلـيـــق
المصدر : صحيفة "أخبار العالم" التركيّة الإلكترونيّة www.akhbaralaalam.net

2009-04-12

- كاركاتور اليوم.. يُنشر لأوّل مرّة..

ميلاد رسّام كاريكاتوري موهوب
هذا الرسم الكاريكاتوري هو من إنجاز نضال البكوش طالب بمعهد الصحافة وعلوم الإخبار بتونس، أمدّني به أمس الأوّل وأنشره للمرّة الأولى من باب التشجيع له على الاستمرار في هذا الحقل الصحفي المتميّز. وقد سبق لي أن شاهدت عددا من رسومه، ولا يمكنني أن أصفها إلاّ بالجيّدة والمؤذنة بقدوم رسّام كاريكاتوري واعد. وبتفحّصي لتلك الرسوم لا أراني مبالغا حين أقول إنّه -رغم عدم اكتمال الفكرة والرمز في بعض رسومه نظرا إلى حداثة تجربته الصحفيّة والفنيّة- يمكن أن يكون مشروعا لرسّام كاريكاتوري من طينة الكبار (ولا أودّ هنا ذكر بعض هؤلاء حتى لا انتقص من حقّ من قد لا آتي على ذكرهم).
أمّا عن الرسم التالي، فهو يجسّد -في نظري- حالة الارتباك التي أصابت بعض القوى العظمى من ظاهرة القراصنة الصوماليّين الذين أضحوا إلى حدّ مّا يتحكّمون في حركة الملاحة في منطقة القرن الإفريقي، وذلك رغم عدم امتلاكهم أيّ قوة تنظيميّة عسكريّة يمكن مقارنتها بالآليات المتوفرة للدول الكبرى. ولا شكّ أنّ المساعي الأمريكيّة المتعثرة حاليّا للإفراج عن القبطان المريكي المختطف لدى هؤلاء القراصنة تكشف مدى تضخّم هذه المشكلة (لنا عودة إلى هذا الموضوع)...
ملاحظة: قمت بضغط وتصغير حجمه هذا الرسم لمحاولة الحفاظ على حقوق التأليف لصاحبه، علما بأنّ قمت بتصويره بالكاميرا بما يُفسّر عدم صفائه التام.

2009-03-24

- كاريكاتور اليوم...

دون تـعـلـيـــق
المصدر : رسم للفنّان أشرف حمدي www.mashy.com

2009-03-14

- كاركاتير اليوم

دون تـعـلـيـــق
المصدر : رسم لعبد الله درقاوي جريدة "الدستور" الأردنية

2008-12-12

- كاريكاتير اليوم: الصحافة مهنة المتاعب!!!

رسالة.. ورسم.. ورأي.. عن مهنة المتاعب..
سُعدت اليوم بتلقي رسالة إلكترونيّة من الرسّام الكاريكاتوري بجريدة "الوطن" السعوديّة عبد الله بصمه جي الذي كنت نشرت له في المدوّنة رسمين مميّزين عن "الإعلام المُضلّل" و"الرقابة الذاتيّة". وقد تكرّم بتزويدنا بهذا الرسم المُرفق عن "مهنة المتاعب". ويُسعدني أن أنشر في ما يلي الرسالة المذكورة، شاكرا للزميل تفاعله وموهبته في مجال فنّ الكاريكاتير:
الاستاذ معز زيود المحترم تحية وبعد
بالمصادفة اطلعت على مدونتكم الالكترونية وكان سروري عندما رأيت رسمين لي وتعليقكم عليه. فشكرا لكم وبالنسبة للاستبيان: هل الصحافة مهنة المتاعب؟ طبعا لم اصوّت لكني سأصوّت برسمة كاريكاتيرية نشرت منذ فترة بجريدة "الوطن" السعودية.
وكل عام وانتم بخير ولكم جزيل الشكر والمحبة
عبد الله بصمه جي
التعليق عن الرسم:
قد يذهب الجمهور أو النقاد أحيانا بعيدا في تأويل العمل الفنّي بما قد لا يتبادر إلى ذهن الفنّان وخاصّة إذا كان بعيدا عن الأسلوب المباشر الذي يحدّ من قيمة الفنيّة لذاك الأثر.. وفي رأيي المتواضع فإنّ أهميّة العمل الفني تكمن في هذا الانفتاح والامتداد العابر للحدود الذي يتيح لفئات مختلفة من الناس فهم العمل الفنّي واستساغته دون الحاجة إلى معرفة الخلفيّات أو الظروف المحيطة به. فالفنّ لا يمكن سجنه في قفص مثل بعض الطيور.. إنّه كما يقول يوسف شاهين كـ"الأفكار لها أجنحة تخترق الحدود".. هذه فقط مقدّمة تبادرت إلى ذهني قبل أن أذهب إلى تأويل الرسم الكاريكاتوري لعبد الله بصمه جي.
"مهنة المتاعب"، حقيقة أنا لا أعرف من يكون أوّل من أطلق هذه الصفة على الصحافة رغم دراستي لهذا المجال وتدريسي فيه.. وقد دفعني هذا الرسم الكاريكاتوري لإبداء رأيي في الموضوع، فضلا عن كوني قد قرأت بالأمس تعليقا للزميل كمال الحجلاوي في "فيس بوك" يقول فيه: "غير صحيح أن (الصحافة مهنة المتاعب) فكل المهن مهن متاعب وإلا فكيف يمكن اعتبار مهنة الحداد وكسار الحصى والحلاق والخباز والحارس وغيرها مهن الراحة والاستجمام؟"
أقولها بوضوح أنا أوافق الرأي القائل بأن الصحافة مهنة المتاعب، وعلى خلاف ما ذهب إليه الزميل فإنّ الصحافة مهنة لها خصوصيّات تميّزها عن سائر المهن.. فليس المقصود بالمتاعب التعب الجسدي تحديدا، بل هو الأرق الذهني، بل هو أيضا التمزّق بين السائد والمنشود، بل هي كذلك المسؤوليّة الاجتماعيّة والأخلاقيّة التي يحتكم إليها الصحفي في عمله، فالصحافة في نهاية المطاف هي صناعة المعنى. وفي تونس هناك مثل يتداوله معظم الصحافيين مفاده أنّ "الصحفي أُقتله يُصبح حيّا" فالصحفي الحقّ لا يُعيد إنتاج نفسه أو أعماله أو مقالاته، إنّما يعتصر ذهنه وتتوقّف أنفاسه طيلة يوم حتى حتى يتنفّس الصعداء باكتمال عمله دون خيانة جمهوره.. وفي الغد يُعيد الكَرّة.. فهو يخوض ولادة فكرة جديدة كلّ يوم.. فالصحفي هو بمثابة ذاك المبدع المقيّد أو المحكوم بضمير مهني وفنيّات خاصة بالعمل الصحفي.. ولذلك نقول إنّ الموضوع أكبر بكثير من مجرّد أعمال يدويّة نكنّ لها ولمحترفيها كلّ الاحترام..
وكما يبدو في الرسم الكاريكاتوري المصاحب -حسب قراءتي الشخصيّة- فإنّ دواء الصحفي من "المتاعب" هو الحبر الأسود أي المزيد من المتاعب، ولكنّها متاعب ليس الصحفيّ في غنى عنها، إنّها رأسماله اليومي.. ونلاحظ في هذا الرسم أنّ الطبيب النفساني الذي التجأ إليه الصحفي لم يكن في -حدّ ذاته- قادرا على مداواته إلا بالحبر القاني، ذاك الحبر الذي قد يُفقد الصحفي نعمة النظر ولكنّه لن يَكِلّ وسيواصل.. ومع ذلك فبالحبر تكتمل صفة الصحفي وتعيد له توازنه الذي قد يفتقده أحيانا.. فهل أكثر من كلّ ذلك متاعب؟!!
هذا رأيي في مسألة مهنة المتاعب وتلك قراءتي لهذا الرسم الكاركاتوري الذي أوجّه جزيل الشكر إلى صاحبه الزميل عبد الله بصمه جي..

2008-12-10

- كاريكاتور اليوم : دون تعليق

المحراب في "خدمة" السياسة والعنف!!!
(المصدر : خالد الهاشمي جريدة "الأيام" البحرينية)

2008-11-29

- كاريكاتير اليوم

الإعلام المضلّل
أثبتت التجربة أنّ الإعلام المضلّل قد أصبح عملة رائجة، لا في الدول النامية والمتخلّفة وحسب وإنّما أيضا في الدول الغربيّة ذات التقاليد العريقة في حريّة الصحافة والتعبير..
ومن بين الإشكالات القائمة أنّ الحرفيّة الحقيقيّة (le professionnalisme) التي يتّسم بها إعلامها أضحت تُوظّف -من حين إلى آخر- لأغراض سياسيّة وخاصّة حينما يتعلّق الأمر بدول من العالم الثالث...
ولكن قبل هذا وذاك ينبغي أن نُحدّد معنى "الإعلام المضلّل" حتى لا نقع في الخلط؟؟؟ وفي تقديري فإنّ الإعلام المضلّل هو باختزال شديد إعلام يفترض سوء النيّة مع سبق الإصرار، أي أنّه لا فقط يقع في أخطاء في تقدير الأمور وإنما يهدف أساسا إلى تضليل الجمهور وتوجيه الرأي العام نحو وجهات معيّنة مناقضة لواقع الأمور ولحقائق الأرض، وذلك سعيا إلى خدمة أصحاب مصالح معيّنة سواء كانت سياسيّة أو اقتصاديّة...
(مصدر الكاريكاتير : عبد الله بصمه جي - جريدة "الوطن" السعودية)

2008-10-16

- كاريكاتير اليوم: الصحافة بين مقتضيات الاستقلاليّة والوصوليّة

الصحافة المُقعدَة (أو المعوقة) تدور في أطراف حلقة جهنّميّة
مصدر الكاريكاتير: ناصر الجعفري - جريدة "العرب اليوم" الأردنية

2008-10-09

- هموم المثقف العربي!!!

الثقافة المُعلّبة
(المصدر : كاريكاتير خالد - جريدة "الوطن" السعودية)

2008-09-18

- كاريكاتير اليوم: ذوو الجهالة..!

يــا أمّـــة ً ضـحـكـــت مــن جـهـلـهـــا الأمـــمُ
المُـتـنـبّـي

أُمّة ُ إقرأ لا تقرأ

(مصدر الكاريكاتير: سلطان السبيعي - جريدة "المدينة" السعودية)

2008-09-10

- الإعلام العربي والرقابة الذاتيّة (2)

خطاب الكاريكاتير..
يعبّر هذا الرسم الكاريكاتوري عن الازدواجيّة الكامنة في دواخل صحفيّ يساوره خوف شديد من مقصّ مُوَجّه نحو قلمه المرتعش أصلا بحكم ارتباطاته وولاءاته وممانعته عن الإصداح بحقائق الواقع كما هي...
وللإشارة فإنّ هذا الكاريكاتير اقتبسته عن جريدة "الوطن" السعوديّة. وما شدّ انتباهي في مناسبات عديدة أنّ الصحف السعوديّة المطبوعة داخل المملكة كثيرا ما تنشر رسوما كاريكاتوريّة مميّزة حرفيّا وتعالج قضايا اجتماعيّة حقيقيّة وتتّسم بالجرأة بغض النظر عن الخطوط الحمراء المعروفة. وهنا يتراءى أمامنا التناقض الصارخ بين مضمون هذا الخطاب الإعلامي المتخفي وراء الكاريكاتير وبين الواقع السياسي المتردّي في البلاد. ولنا أن نتساءل في هذا السياق عن دواعي هذه الجرعة الزائدة من حريّة الصحافة في رسوم الكاريكاتير المنشورة في الصحف السعوديّة بالداخل. هل يعود ذلك إلى عدم الاكتراث بمضامين الكاريكاتير الصحفي لاعتماد خطابه أسلوبا غير مباشر في التعبير عن المشاكل القائمة؟ قد يكون ذلك صحيحا إلى حدّ مّا، لكن الجزم بصحّته يستجوب متابعة متأنّية حتى لا نقول دراسة عميقة..
كما قد يجوز أيضا أن نستشهد بقول مُعبّر عن أسلوب الحكم في علاقته بالإعلام في البلاد العربيّة يُجسّده الرئيس المصري حسني مبارك وقد ذكرته لي أستاذة الإعلام المصريّة الدكتورة عواطف عبد الرحمان في زيارة لها منذ سنوات إلى تونس، إذ قالت على لسان مبارك ما مفاده أنّ "للصحافة أن تقول ما تريد، ولي أنا أن أحكم مثلما أريد". ومع ذلك قد تبدو هذه المقارنة مبالغا فيها، إذ من المعروف أنّ الصحافة السعوديّة في الداخل لا تتّسم بمستوى حريّة التعبير الذي بلغته الصحافة المصريّة أو بالنسبة إلى بعضها على الأقلّ ...
(مصدر الكاريكاتير:عبد الله بصمه جي جريدة "الوطن" السعوديّة)

2008-08-31

- كاريكاتير اليوم : تخلّف الرؤية ورؤية التخلّف!!!

رمـضــان مبــارك وكـلّ عـام وأنتـم بخيـر

ككلّ عام يتجلّى البؤس العربي المقيت في تحديد أوّل أيام شهر رمضان، فهذه الدولة تعتمد الرؤية والتحرّي لرصد الهلال وتلك تعتمد القواعد والحسابات الفلكيّة، وأخرى تزعم بأنّها تعتمد الحسابات العلمية في حين أنّها أبعد ما يكون على ذلك.. وهذه بعض الدلائل على قمّة التخلّف الذي تـُعانيه هذه البلاد جمعاء:

- في ليبيا : أعلن "مركز الدراسات الفلكيّة" منذ الأمس أنّ اليوم الأحد هو أوّل أيّام شهر رمضان، وذلك على أساس الحسابات الفلكيّة، في حين أنّ الحسابات الفلكيّة براء من هذا الزعم لأنّ اليوم الأوّل من رمضان حسب ما هو محدّد حسابيّا هو يوم الإثنين.

- في معظم دول الخليج ودول المشرق العربي عموما تمّ الاتفاق هذه السنة بفعل الصدفة والسياسة على أنّ يوم الإثنين هو أوّل أيام رمضان، فقد عملت أجهزتها الرؤيويّة مساء أمس السبت. وبطبيعة الحال فإنّ تلك الأجهزة لا علاقة لها بشأن العلوم والحسابات الفلكية وأيّ حسابات أصلا باستثناء الحسابات الضيّقة للربح والخسارة!!

- في تونس والجزائر: لم نسمع بعد أي توقّعات، لأنّ الرؤيا تجرى مساء اليوم الأحد، ولذلك بالإمكان نظريّا أن يتمّ إرجاء اليوم الأوّل من رمضان إلى الثلاثاء. وتونس تحديدا نابهة نابغة في الوسطيّة، فهي تعتمد الحسابات (المحدّدة بكلّ دقة منذ الأزل) لتحديد اليوم الأوّل لا لرمضان وإنّما لإجراء الرؤية.

في المغرب : لم يتمّ بعد -حسب علمنا- تحديد مصير اليوم الأول من رمضان، ولكن وفق ما تعوّدنا عليه فإن بداية شهر رمضان يمكن أن تتأخر إلى يوم الإثنين تماما كما حدث في المغرب في السابق بالنسبة إلى العيد الذي تأخر ثلاثة أيام عن الدول العربية الأخرى. الشعب المغربي ليس عليه أيّ حرج دون شكّ، فالمسؤولية ملقاة على عاتق "أمير المؤمنين"...

- في لبنان كما في العراق : يختلف اليوم الأوّل لشهر رمضان باختلاف الطوائف، فمن العلامات الفارقة مثلا أنّه -على خلاف الدولة اللبنانيّة التي تتبع ما تـُقرّه السعودية لزوما- يُعلن المرجع الديني الشيعي اللبناني محمد حسين فضل الله سنويا بشكل مسبق اليوم الأوّل لشهر رمضان بالنسبة إلى المسلمين في مختلف أنحاء العالم وذلك استنادا فقط إلى الحسابات العلمية الفلكيّة.. إنها نقطة ضوء وإنصاف للعلم في هذه البلاد..

أمرها غريب هذه البلاد، دأبُها المكابرة السخيفة والتشبّث بأبجديّات التخلّف.. هذا عموما بعض مضمون أثاره فِيّ كاريكاتير عماد حجاج..

على كلّ، رمضانكم كريم، أعاده الله عليكم باليُمن وموفور الصحّة والبركة...

(مصدر الكاريكاتير : عماد حجاج، صحيفة "القدس العربي" في عددها الصادر اليوم الأحد، نقلا عن موقع www.mahjoob.com)

2008-08-26

- كاريكاتير اليوم: يا كامل الأوصاف..

هذا الملخّص غير متوفِّر. يُرجى النقر هنا لعرض المشاركة.

2008-08-22

- كاريكاتير اليوم: مسلسل نور وقضايا الأمّة..!

مسلسل نور كما يراه بعض رسّامي الكاريكتير العرب.. دون تعليق..

رسّام الكاريكاتير عماد حجّاج (جريدة "الغد" الأردنية)

*****

رسام الكاريكاتير أشرف حمدي (Mashy.com)

2008-08-18

- كاريكاتور اليوم : الصحافة الصفراء في البلاد العربية

دون تعليــق
(مصدر الكاريكاتير: موقع mashy.com)

2008-08-15

كاريكاتير اليوم: محارم.. ثقافيّة

تحريم الثقافة.. وثقافة التحريم
عندما يتمّ، في بعض بلادنا العربيّة، تحريم الموسيقى والتلفزيون والفنون التشكيليّة..
وعندما تصبح صورة المرأة والمرأة ذاتها من المُحرّمات..
عند كلّ ذلك.. ماذا يحدُث ؟ هل تبقى في هذه البلاد أيّ ثقافة.. أم أنّ ثقافة التحريم هي التي تحلّ محلّها ؟!
للحديث بقيّـة..
(مصدر الكاريكاتير: خالد الهاشمي جريدة "الأيام" البحرينية)

2008-08-09

كاريكاتير اليوم: نظرة المواطن العربي للمستقبل

بعد هكذا حاضرٍ، أيّ مُستقبلٍ نرتجي...
يبدو لي أنّ السؤال ينبغي أن يطرح بشكل مغاير: أفليس من الأولى أن يكتسب هذا الإنسان العربي حقّ المواطنة ويُمارسها فعلا حتى يأمل مستقبلا أفضل..؟!
(المصدر: رسم للفنان خلدون غرايبيّة، جريدة "الرأي" الأردنيّة)

2008-08-07

كاريكاتور اليوم: موريتانيا لم تعد استثناءً ديمقراطيّا في البلاد العربيّة.!

كان صرحا فهَوَى..
يوم 16 مارس من العام الماضي خرج الشعب الموريتاني فائزا في أوّل انتخابات حرّة نزيهة يُعايشها منذ استقلال البلاد قبل 47 عاما. فكانت موريتانيا تبدو للوهلة الأولى استثناءً ديمقراطيا في المنطقة العربية بإجماع المراقبين الدوليين، وذلك من حيث العدالة في الفرص أمام مختلف المرشحين ووصول المواطنين إلى صناديق الاقتراع.. ومثلما يُعبّر هذا الكاريكاتير المتميّز بَدَتْ موريتانيا كالتلميذ الذي خرج عن الصفّ ووجب تأديبه. ومع ذلك فقد أثبت الواقع أنّ هذه الديمقراطيّة لم تكن سوى وهمٍ كبيرٍ لأنّ التعدديّة والديمقراطية بلا دولة وبلا مؤسّسات وبلا تنمية وبلا مواطنة تكون ديمقراطيّة عرجاء، مصيرها السقوط، وقد تصبح مخاطرها أكبر... ذاك في تقديري حال موريتانيا اليوم...
وهذا الكاريكاتير يجسّد صورة "دكتاتور عربي..." بصدد توقيع كتاب وجّهه إلى الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى، يقول فيه: "الأخ عمرو موسى أقترح على القمة العربية طرد موريتانيا لسلوكها الديمقرطي غير المناسب"

(المصدر: الرسام الكاريكاتوري ناصر الجعفري - جريدة "العرب اليوم" الأردنية.)

2008-08-05

كاريكاتير اليوم: طلاسم الإعلام

طـلاســم الإعــلام (أو اللغة الخشبيّة)
الإفهام في فكّ طلاسم الإعلام، كما يسمّيها رسام الكاريكاتير عماد حجّاج، أضحت منتشرة في معظم وسائل الإعلام العربية !! مضامين هذا الرسم الكاريكاتوري تختزل قاموسا اصطلاحيّا يضمّ التواءات الخطاب الإعلامي المتخشب في مختلف البلاد العربية...

(المصدر: صحيفة "الغد" الأردنية، والرسم الكاريكاتوري هو -بطبيعة الحال- بريشة الصحفي الفلسطيني الأصل الفنان عماد حجاج)

2008-08-04

كاريكاتير اليوم La marche vers l'info

La marche vers l'info

هذه هي مهنة "المتاعب" الجميلة هنا وهناك، في كلّ مكان، ستكون -وما يُجاورها- محورا مركزيّا لاهتمامات هذه المدّونة، ونافذة للنقاش والرأي الحرّ... فلنحاول قدر الإمكان المشاركة في تشكيل فضاء عام، ما دُمنا نعيش بفسحة الأمل...

(المصدر: اعتقد أنني نقلت هذا الرسم الكاريكاتوري منذ فترة عن موقع اليونسكو)