تجوّلت صباح اليوم نحو ساعة لوحدي في شارع الحبيب بورقيبة... لم ألاحظ في هذا الوقت المبكر أثرًا لـ"سان فالنتاين" في القلب النابض لتونس العاصمة، ومع ذلك صمّمت أن اقتني لها هديّة ثمينة. وعند مروري الاعتيادي أمام مكتبة "الكتاب" المجاورة للكوليزي، ابتهجت كثيرا لأنّني وجدّت ضالّتي... دستور تونس الجديد بلونه الأحمر الزاهي يُوشّح واجهة المكتبة.. إنّه فعلا أثمن من وردة حمراء ...في عيد الحبّ
2014-02-14
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)